Not known Details About حساسية الطعام
يمكن علاج حساسية الجلد عند الأطفال في المنزل وتهدئة أعراض الحساسية حتى زيارة الطبيب، ووصف أدوية الحساسية المناسبة للطفل، فمثلًا للمساعدة في علاج التهاب الجلد التماسي يمكن غسل المنطقة المتهيجة بالماء الدافئ والصابون الخفيف وبعدها يمكن وضع جل الألوفيرا، ويمكن أيضًا تخفيف الشرى عن طريق وضع قطعة قماش مبللة باردة على المنطقة المصابة، كما يمكن أن يوفر وضع صودا الخبز أو دقيق الشوفان في مياه الاستحمام الخاصة بطفلك تأثيرًا مهدئا.
تطبيق الطبي أكبر تطبيق طبي عربي على الإنترنت! اكتشف المزيد تطبيق الطبي ماما رفيقك في رحلة الحمل والأمومة! اكتشفي المزيد الصحة النفسية
يجب طلب العلاج الطارئ عند الإصابة بالتَّأَق إذ قد يؤدي تركه دون علاج إلى دخول المريض في غيبوبة أو وفاته.
حساسية الجلد من الأكل لدى الأطفال، ولوحظ أن شدة هذه الحساسية تزداد مع تعرض الطفل لعدد أكبر من المهيجات وبشكل متكرر؛ مما يصعب تشخيص سبب تلك الحساسية.
يجب أن يكون جميع آباء الأطفال الذين يعانون من حساسية الطعام على دراية بإمكانية حدوث الحساسية المفرطة وهو تفاعل يهدد الحياة ويضعف التنفس ويسبب انخفاضًا مفاجئًا في ضغط الدم ويمكن أن يؤدي إلى صدمة؛ لهذا السبب يتم وصف الأدرينالين لمعظم الأطفال الذين يعانون من حساسية الطعام، ويتم إعطاؤهم بحقنة ذاتية بمجرد ظهور الأعراض.
لحسن الحظ، تختفي عادةً الحساسية التي تصيب الأطفال تجاه الحليب والصويا والقمح والبيض مع زيادة نموهم.
وقد تكون بعض الأطعمة مخفيّة جيدًا - عندما تكون ضمن مكوّنات أطباق محددة. وهذا ينتشر على وجه التحديد في المطاعم وغيرها من الأماكن الاجتماعية.
ويتم في هذه الحمية إقصاء الأطعمة التي يُعتقد أنّها السبب في الحساسية من النظام الغذائيّ للشخص وإعادتها بشكلٍ تدريجيّ للمساعدة على تحديد المسبّب لأعراض الحساسيّة منها.
إذا كان لديك أي شك في أن الطعام يحتوي على مادة لديك حساسية تجاهها، فلا تأكله.
كلية مايو كلينك للدراسات العليا في العلوم الطبية الحيوية
بالنسبة اضغط هنا لرد الفعل التحسسي البسيط قد تساعد مضادات الهيستامين التي لا تستلزم وصفة طبية أو الموصوفة في تقليل الأعراض، حيث يمكن تناول هذه الأدوية بعد التعرض لطعام مسبب للحساسية للمساعدة في تخفيف الحكة، ومع ذلك لا يمكن لمضادات الهيستامين أن تعالج رد الفعل التحسسي الشديد.
تعد الحساسية الغذائية أكثر شيوعًا عند الأطفال وخاصةً الأطفال الصغار والرضع، فمع تقدمك في العمر ينضج جهازك الهضمي ويقل احتمال امتصاص جسمك للطعام أو مكونات الطعام التي تسبب الحساسية.
احرص على معرفة طريقة استخدام الحاقِن الذاتي. تأكد أيضًا من أن الأشخاص الأقرب إليك يعرفون كيفية إعطاء الدواء لك باستخدام هذا الحاقِن، فإذا كان برفقتك شخص يمكنه استخدام الجهاز أثناء تعرضك لتفاعلات تأقيَّة طارئة، فقد ينقذ حياتك.
تتفاوت درجة شدة الحساسية من شخص لآخر وقد يتراوح نطاقها من التهيج البسيط إلى التأق، وهو حالة طارئة قد تهدد الحياة.